7 دروس حياتية يمكننا تعلّمها من العميل (007)
ربما لا يمكن لأحد أن يُصبح عميلًا سريًّا عظيمًا يُنقذ العالم كل بضع سنوات، لكن ما زال “جيمس بوند” قادرًا
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
ربما لا يمكن لأحد أن يُصبح عميلًا سريًّا عظيمًا يُنقذ العالم كل بضع سنوات، لكن ما زال “جيمس بوند” قادرًا
“عِش اللحظة فالحياة رحلة” لا بدّ أنك سمعت ذلك عشرات المرات، ومع ذلك، ما زلت تجد أن “هذه الرحلة” مرهقة
ربما أعتدت ألّا أعاتب أحد على غيابه، فلكلٍ منّا ظروفه.لكن هذه الحجة تسقط أمامكم أعزائي القراء. لذا فأنا هنا لأعتذر
مقدمة تقليدية لست كائنًا فضائيًا، (يمكنكم سؤال من ألتقى بيّ شخصيًا!). لذا فأنا -مثل معظم سكان العالم- قمت بتحديد أهدافي
لطالما كان مارك واحدًا من أذكى الأطفال في فصله، وكان قد أبلى بلاءًا حسنًا طوال مسيرته الدراسية (والمهنية بعدها).لكنه حين
يقضي الإنسان العادي نحو 90000 ساعة في العمل طيلة حياته (وهذا لا يشمل ساعات العمل الإضافي أو فترات التفكير في
نقف في نهاية بعد قراءة أي كتاب أمام سؤال ما الذي استفدته من هذا الكتاب؟ أنا لا أذكر شيئًا منه.. حتى أنني كثيرًا ما أعود للغلاف في محاولة لتذكر العنوان!
ربما يعاني معظم متعلمي اللغة الجُدد من بعض الصعوبات عند محاولتهم ترجمة شيء ما من لغتهم الأم. إلا أن هذه
بعد أن تحدثنا عن (كاتب بيانات صحفية للشركات)، برز سؤال: ما هو مجال الكتابة الذي يظّن الجميع أنه قادر على
سأخذكم اليوم في رحلة فريدة من نوعها مع حركة (التجرد-Minimalism ) والتي تهدف لتقليل تعلقنا بالأشياء المادية، وأقتناء ما “نحتاجه فقط”.