الحزن: عنيد ثقيل كأنقاض البيوت والأحلام
لم أذهب اليوم إلى المعهد. فبعد أن استيقظت “على عجل” لألحق بالحياة، وجدتني شخصًا غير مُرحب به في اليوم الجديد.
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
لم أذهب اليوم إلى المعهد. فبعد أن استيقظت “على عجل” لألحق بالحياة، وجدتني شخصًا غير مُرحب به في اليوم الجديد.
لطالما شجّعت على تعلم لغة جديدة لما يتضمنه من فوائد مدهشة، إنما بقيت بعيدًا عن التطبيق أمدًا بعيدًا. الحمد لله