المشروع الأبدي: ما هو؟ وهل يمكن أن يغيّر حياتك فعلًا؟ [3]
تحدثت في الجزء السابق عن أولى خطوات بدء مشروعك الأبدي: اختيار الموضوع/المجال/الحِرفة. ويأتي بعدها مباشرةً.. الممارسة أهم مبدأ تتذكره عند
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
تحدثت في الجزء السابق عن أولى خطوات بدء مشروعك الأبدي: اختيار الموضوع/المجال/الحِرفة. ويأتي بعدها مباشرةً.. الممارسة أهم مبدأ تتذكره عند
كنا قد قررنا -سويّة- تأجيل متعة اكتشاف الجوانب العملية لإيجاد مشروع أبدي والعمل عليه، وها نحن ذا!تذكير: مشروعك الأبدي هو
“يكتب كل كاتب -جدير بالاحترام- لإرضاء نفسه … فالكتابة بالنسبة له عملية استكشاف ذاتي لا تنتهي” هاربر لي، مؤلفة رواية
“كيف تبسّط حياتك الرقمية؟” سرعان ما أصبح سؤال جيل بأكمله. بين جداول المواعيد المزدحمة، وصناديق البريد الممتلئة، والخلاصات اللانهائية لوسائل
نميل إلى قياس الأداء من خلال ما يحدث عندما تسير الأمور على ما يرام. ومع ذلك، لا تحمل الطريقة التي
في واحدة من اللقطات الأيقونية من فيلم Bridge Of Spies 2015، يسأل المحامي جيمس دونوفان (ويلعب دوره الممثل الرائع توم
منذ لحظاتٍ فحسب، انهيت رحلتي مع مشروع شهر الكتابة، وجمعت خلالها (30#) درسًا وملاحظة، وأودّ مشاركتها معكم. 1# المهم أن
يسألني قلّة -لن أكذب- عن مشروعي الأدبي القادم، والحقيقة أنني قررت التريّث قبل بدء العمل عليه، على الأقل ريثما أتمكن
وصلني سؤال على بريدي في كيورا، تطلب صاحبته النصيحة (رغم تأكيدي أنني لا أقدّم النصائح ولا أتلقاها).على أي حال، شكرتها
أشرت في نهاية التدوينة السابقة لمسابقة في أدب اليافعين، وأثناء تصفحي لإحدى المدونات (سأُشير إليها في آخر التدوينة)، أستوقفتني فقرة