رسالة امتنان 💌 إليك أيها العالم 🌍
ممتن للراقي (أنس بوخش) الذي خصص بضعة ثوانٍ للردّ على تغريدتي البسيطة 💌 وصلني أمس الأول إشعار من موقع Gumroad،
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
ممتن للراقي (أنس بوخش) الذي خصص بضعة ثوانٍ للردّ على تغريدتي البسيطة 💌 وصلني أمس الأول إشعار من موقع Gumroad،
لم أذهب اليوم إلى المعهد. فبعد أن استيقظت “على عجل” لألحق بالحياة، وجدتني شخصًا غير مُرحب به في اليوم الجديد.
لطالما شجّعت على تعلم لغة جديدة لما يتضمنه من فوائد مدهشة، إنما بقيت بعيدًا عن التطبيق أمدًا بعيدًا. الحمد لله
ما إن أبدأ التحدث، حتى تتصاعد حرارة جسدي حدّ الرغبة في خلع سترتي!تلك إحدى الظواهر التي لم أجد لها تفسيرًا
قبل نحو 10 أيام من انتهاء العام، قررت أن الوقت حان للتغلب على أكبر مخاوفي: التحدث باللغة الإنجليزية.لهذا، بحثت عن
أهمّ قرار اتخذته لهذا العام، أن أتخفف من الأشياء التي تتسبب الضغط.كانت البداية مع المشروع الذي تحدثت عنه التدوينة الماضية:
أفكر منذ أيام في توجه المدونة الجديد وعلاقته بحياتي، ثم أتت تدوينة الزميلة هيفاء لتضع حدًا للأمر!إن لم تُدرك ما
استمتع كل شهر بقراءة القائمة الخاصة بالزميلة مها البشر عن المباهج (هذه إحداها). من اللطيف أن يصنع المرء لنفسه مساحة
إلتزامًا منيّ بنشر تدوينة يومية (أو الأحرى بعهدٍ قطعته على نفسي)، نشرت تدوينة حملت عنوان مذكرات محتال: ماذا يحدث داخل
تشكّل الأيام بالنسبة ليّ وحدة متصلة، لذا لا يمكنني القول: (استيقظت في ساعة كذا)، أو (نمت في التوقيت الفلاني)، فحياتي