7 دروس حياتية من شخص لا يمكنه تحريك أكثر من عينيه وشفتيه! (2)
نستكمل اليوم الدروس المستفادة منJon Morrow، حيث سنتحدث عن الطريقة التي تمكنك من تحويل أي موقف لصالحك وكيف يكمن سرّ
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
نستكمل اليوم الدروس المستفادة منJon Morrow، حيث سنتحدث عن الطريقة التي تمكنك من تحويل أي موقف لصالحك وكيف يكمن سرّ
قصة اليوم يرويها صاحبها Jon Morrow في مدونته (Unstoppable)، وهذه ترجمة -بتصرف- للتدوينة 7 Life Lessons from a Guy Who
لقد غيّر التدوين حياتي! … بل وحياة الآلاف بلا شكّ! عندما كنت أعمل لحساب مديري الأخير -قبل أن أعمل
كنت أفكر في عنونة هذه التدوينة بـ “دراسة في واقع القراءة عربيًّا”، لكنني وجدت أن كلمة (دراسة) لا تناسب هذه
بعد أن حدثتكم في تدوينة رحلة تعلّم الانجليزية – البدايات (1) كان يُفترض أن أبقيكم على إطلاع بما يحدث يومًا بيوم. لكنني
وقفة مراجعة: يبدو أن الجشع قد وصل إلى حدّه الأقصى! وأنا هنا لن أهاجم سوى تصرّف محدثكم. واسمحوا ليّ أن
أشعر أنني تورطت في إنشاء هذه المدونة، وأنا هنا لا أقصد تكلفة الدومين والاستضافة فحسب. بل أتحدث عن “الحِمل العظيم”
وعلى غرار حسن محمد (صاحب مدونة فرصة باقية)، فقد أطلقت المدّوِنة السعودية هيفاء القحطاني مدونتها “قصاصات” لتنشر التفاؤل والسعادة وجميع القيم الرائعة،
مرّ رجلٌ بصيّاد يقف على أحد الشواطئ، وكان الأخير يلتقط -ما بدا بأنه حجر- فيقوم بتنظيفه من الرمال، ثم يعيد
هذه المدونة هي تحقيق لحلم قديم: حلم التدوين الشخصي. هي محاولة لجمع أجزائي المتناثرة في كل مكان على الانترنيت. إعادة