مراجعة رواية “حكايا رحمي فؤاد” للكاتب عامر حريري
بما أنني قررت البارحة ألّا أقوم بأي عمل لعدة أسباب، منها: ازدياد تعكّر مزاجي من تأثير الصيام، إضافة لسببٍ مجهول
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
بما أنني قررت البارحة ألّا أقوم بأي عمل لعدة أسباب، منها: ازدياد تعكّر مزاجي من تأثير الصيام، إضافة لسببٍ مجهول
هل شاهدتم من قبل بطلًا خارقًا اُضطر لاستخدام قوته فجأة؟لأكن أكثر تحديدًا: هل تعرفون ذاك النوع من الأبطال الخارقين الذي
أظن أن هذه السلسلة وصلت حدّ الاكتفاء، ولا أجد أي داعٍ للاستمرار فيها.[على كل حال، يبدو رقم 15 جيدًا!] أنهيت
لم أكتب شيئًا اليوم، ولا حتى تدوينة (عدا هذه ربما).شعرت أن من حقيّ أخذ استراحة من كل شيء، فشاهدت فيلم
عند كتابة الرواية، كل ما توجبّ عليّ فعله هو ترك عقلي الباطن يتولى المهمة، ورغم ظهور العديد من الأحداث غير
هل يمكن لشخصيات الرواية أن تكون أذكى من الروائي؟ نعم!فاليوم، وضعتني شخصيات الرواية أمام اختبار صعب، كنت ابتسم أثناء حلّه،
أجهزّ مشروبي المفضل “الشاي” مع بضعة ملاعق من السكر، ثم أفرد أوراقي على الأرض بجانب الأريكة التي أتخذ من مقعدها
أكتب هذه اليومية على استعجال، لألّا يفوتني يوم. أحببت فكرة التدوين اليومي، بل أنه كان كفيلًا بدفعي لكتابة المزيد. عالقٌ
أظن أن المستمر في قراءة هذه اليوميات حتى الآن ربما وصل تفكيره لسؤال: ماذا أفعل بعد إنهاء روايتي؟ أنا مبتدئ
بعد أن أفقت من دهشة الأمس (أن يُطلب منيّ تقديم دورة في صناعة المحتوى لصالح رقيم، كان ذلك بمثابة حُلم