كيف أُخطط لجعل 2021 عامًا مختلفًا؟
عادةً ما يختتم المدونون العام بتدوينة، تشمل ما حققوه من أهداف خلال العام المنصرم وما يسعون لتحقيقه خلال الآتي، وبصراحة
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
عادةً ما يختتم المدونون العام بتدوينة، تشمل ما حققوه من أهداف خلال العام المنصرم وما يسعون لتحقيقه خلال الآتي، وبصراحة
بصورةٍ أو بآخرى، نقترب جميعًا من نهاية الحياة، فنحن فانون في نهاية المطاف، ويمكن أن يكون القلق الوجودي عبئًا لوقت
لا أعلم كيف يتشكل الوعي، أو كيف تتُخذ القرارات الحياتية، فتلك مسائل فلسفية لا يتقبّل مزاجي المتقلّب الانخراط فيها. وذاك
كنوع من التشويق، طلبت من المتابعين على تويتر انتظار هذه التدوينة لأخبرهم عن السرّ، وأقصد: سر الانتاجية العالية في مشروع
رغم الموقف المؤلم الذي مررت به قبل قليل، لكنني لا أزال متفائلًا! تواصلت مع أحد المحررين التقنيين في مجلة شهيرة
“مُش عارفة ش قاعدة تحكي ولا ليه ولمين تحكي، بس تعرف إنّ فيه أحد- هي، على الأقل- مهتم بالّي تحكيه.”
رائد العمادي، تأثرت جدًا بحديثك عن العلاقة الطيبة التي تجمعك بـ منمن، علّمني كيف أكون أبًا أفضل. لماذا تكره القيادة؟!
وضحى علي، ماذا توقعتِ من (ستونر)؟ فيصل الصويمل، مع كامل احترامي لشخص الكريم، لم تكن تدوينتك نقلًا للتجربة، بل مجرد
د. سوكي، اسم مميز لمدوِنة مدهشة، تأخذنا في رحلة لطيفة ضمن أيامها.. أو هذا ما أعتادت فعله على الأقل قبل
صفية عبدالرحمن، لا نعلم عنها سوى ما تفضله من كُتب! (إضافة لكونها وُلدت يوم جمعة) لذا كانت لنا هذه الاسئلة