قرار الاستقالة لم يكن صعبًا!
لا أظن الجميع متابعًا للسلسلة اللانهائية، لذا سألخصها في نقاط: تأخرت مستحقاتي عن الشهر الأول بما يكفي لأن أشعر بالإحباط
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
لا أظن الجميع متابعًا للسلسلة اللانهائية، لذا سألخصها في نقاط: تأخرت مستحقاتي عن الشهر الأول بما يكفي لأن أشعر بالإحباط
لم تمضِ سوى ساعة تقريبًا على نشري الجزء الأول! ولكن انطلاقًا من مبدأي الجديد: افعل ما يحلو لك.. وقتما يحلو
حين قرأت تدوينة أ. المهيري بيتهوفن وهدية الصمت، تذكرت كيف أن أفضل تدويناتي (من حيث التفاعل وعدد القراءات.. بل والأثر
أرجو أن تكونوا مستمتعين بهذه السلسلة اللانهائية استمتاعي بها. أحمل اليوم أخبارًا سارّة: بدأتُ رحلة التعافي. أذكر أني أخبرتكم عن
لا يمكنني إنكار اشتياقي إلى (طارق المتفائل)، وما ذكّرني به اليوم تدوينة البهجة المعدية للزميلة ريم، وأودّ شكرها على تذكيرنا
نبدأ تدوينة اليوم ببعض الأخبار الشخصية: وأخيرًا.. وأخيرًا.. وأخيرًا.. وصلت مستحقاتي 💰 (قبل نهاية الشهر!). أقف عاجزًا أمام وصف سعادتي،
بدأت هذه التدوينة كجزء من سلسلة التدوينات الشخصية (سلسلة لا نهائية)، وذلك بهدف إكمال مشوار رصد تقلبات مزاجي كشخص مَزاجي.
أصارع النعاس منذ ساعة، منتظرًا عودة التيار الكهربائي لأتمكن من كتابة هذه التدوينة. على الأقل، هذا نوعٌ من التدوين اليومي!
حان الآن موعد التدوينة الشخصية اليومية. أليس كذلك؟ حادثة شخصية: أثناء اعتلائي درج البناء، زلّت قدمي. ما لفت نظري في
لا أعتقد أنه يمكننا السيطرة على الأفكار، أو محاولة تقييّدها (جميعًا). ومع ذلك، أحب النظر إلى هذه اليوميات على أنها