نقود 🤑
نبدأ تدوينة اليوم ببعض الأخبار الشخصية: وأخيرًا.. وأخيرًا.. وأخيرًا.. وصلت مستحقاتي 💰 (قبل نهاية الشهر!). أقف عاجزًا أمام وصف سعادتي،
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
نبدأ تدوينة اليوم ببعض الأخبار الشخصية: وأخيرًا.. وأخيرًا.. وأخيرًا.. وصلت مستحقاتي 💰 (قبل نهاية الشهر!). أقف عاجزًا أمام وصف سعادتي،
بدأت هذه التدوينة كجزء من سلسلة التدوينات الشخصية (سلسلة لا نهائية)، وذلك بهدف إكمال مشوار رصد تقلبات مزاجي كشخص مَزاجي.
لا ريب بأن الخطط المجانية رائعة، فهي تتيح للمستخدمين التعرف على منتجك وربما يُرقون إلى خطة مدفوعة لاحقًا. بحسب منتجك،
أصارع النعاس منذ ساعة، منتظرًا عودة التيار الكهربائي لأتمكن من كتابة هذه التدوينة. على الأقل، هذا نوعٌ من التدوين اليومي!
حان الآن موعد التدوينة الشخصية اليومية. أليس كذلك؟ حادثة شخصية: أثناء اعتلائي درج البناء، زلّت قدمي. ما لفت نظري في
لا أعتقد أنه يمكننا السيطرة على الأفكار، أو محاولة تقييّدها (جميعًا). ومع ذلك، أحب النظر إلى هذه اليوميات على أنها
رغم كل المؤشرات حولي (من زهور وقلوب وغيرها)، لكنني لم أنتبه إلى تاريخ اليوم 14-شباط والذي يوافق (عيد الحب) إلا
مبدأيًا، أنا غير راضٍ عن استمراري بتقديم تدوينات شخصية، بمواضيع مُفككة. حيث أشعر أن في ذلك تضيّعًا لوقت القارئ الكريم.لكنني
حين مررت بعنوان تدوينة الزميل محمد الخضير (القوائم البريدية العربية، والإعاقة الفكرية…)، تبادر إلى ذهني أنها تدوينة ذمّ للمدونين أمثالي
في البداية، لا بدّ أن أشكر الصديق راضي النماصي على تدوينته (مكان للكتابة – سيث غودين)، وفيها يُترجم: ليس على