بما أن هذه السلسلة قد قاربت على نهايتها، وما زال هناك الكثير لتتعلمه ككاتب مستقل، فسأستغل الوقت في هذه التدوينة

نشأت في حيّ محاط بـ 200 فدان من الغابات، وهو ما كان يمثّل بالنسبة لأي فتى معنى الروعة الحقيقي، ما

سأطلعك اليوم على سرّ بسيط -لكن تأثيره مدهش- في عالم كتابة المحتوى، فهل أنت جاهز؟   أحيانًا، يمكن لطريقة تنسيقك

هل سبق لك أن سمعت بمصطلح (حديث المصعد/elevator pitch)؟ هي عبارة يستخدمها رواد الأعمال لوصف عبارة قصيرة يقومون بإعدادها لإقناع

كما تعلمنا حتى الآن، فالكلمات المفتاحية جزء أساسي من كل مقالة تكتبها. وقبل أن نبدأ تدوينة اليوم، أريد أن أشير

هل تذكر عزيزي القارئ حين أخبرتك أنني بدأت من المكان الذي تقف فيه بالضبط ككاتب مستقل؟ بالتأكيد لم أكن أبالغ!

سنتشارك في هذه السلسلة، الرحلة التي خاضها “كيث كونز” حتى أصبح كاتب محتوى يجني أكثر من 20000$ شهريًا.   لكن