مذكرات محتال: ماذا يحدث داخل رأسي العنيد؟
تشكّل الأيام بالنسبة ليّ وحدة متصلة، لذا لا يمكنني القول: (استيقظت في ساعة كذا)، أو (نمت في التوقيت الفلاني)، فحياتي
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
تشكّل الأيام بالنسبة ليّ وحدة متصلة، لذا لا يمكنني القول: (استيقظت في ساعة كذا)، أو (نمت في التوقيت الفلاني)، فحياتي
منذ لحظاتٍ فحسب، انهيت رحلتي مع مشروع شهر الكتابة، وجمعت خلالها (30#) درسًا وملاحظة، وأودّ مشاركتها معكم. 1# المهم أن
لا أعلم كيف يتشكل الوعي، أو كيف تتُخذ القرارات الحياتية، فتلك مسائل فلسفية لا يتقبّل مزاجي المتقلّب الانخراط فيها. وذاك
ما يمنع الأشخاص من المجازفة هو أنهم لا يؤمنون بقدرتهم على النجاح. فالعمل الإبداعي، مثل الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي، غير
كنوع من التشويق، طلبت من المتابعين على تويتر انتظار هذه التدوينة لأخبرهم عن السرّ، وأقصد: سر الانتاجية العالية في مشروع
رغم الموقف المؤلم الذي مررت به قبل قليل، لكنني لا أزال متفائلًا! تواصلت مع أحد المحررين التقنيين في مجلة شهيرة
“مُش عارفة ش قاعدة تحكي ولا ليه ولمين تحكي، بس تعرف إنّ فيه أحد- هي، على الأقل- مهتم بالّي تحكيه.”
رائد العمادي، تأثرت جدًا بحديثك عن العلاقة الطيبة التي تجمعك بـ منمن، علّمني كيف أكون أبًا أفضل. لماذا تكره القيادة؟!
وضحى علي، ماذا توقعتِ من (ستونر)؟ فيصل الصويمل، مع كامل احترامي لشخص الكريم، لم تكن تدوينتك نقلًا للتجربة، بل مجرد
د. سوكي، اسم مميز لمدوِنة مدهشة، تأخذنا في رحلة لطيفة ضمن أيامها.. أو هذا ما أعتادت فعله على الأقل قبل